.png){kind=logo}
الفرق بين الأفعى الرقطاء السامة والغير سامه
تُعرف "الأفعى الرقطاء السامة" بعدة أسماء في المنطقة العربية، أبرزها"أفعى السجاد الشرقي" (الاسم العلمي: Echis coloratus).
تُعد هذه الأفعى من الأفاعي السامة والخطيرة المنتشرة في منطقة الشرق الأوسط.
الوصف والمظهر:
* تتميز هذه الأفعى بجسم ممتلئ ورأس عريض ومميز غالبًا ما يحمل علامة تشبه الصليب على سطحه العلوي.
* لونها ونقشها يساعدانها على التمويه في بيئتها، حيث يغطي جسمها بقع ونقوش متعددة الألوان تشبه في توزيعها أحياناً نقش السجاد الشرقي، ومن هنا جاء أحد أسمائها الشائعة. قد تتدرج الألوان بين الرمادي والبني والأحمر الداكن.
* تمتلك أنياباً دقيقة مرتبطة بغدد السم في الجزء الخلفي من الفك العلوي.
الانتشار والموئل:
* تتواجد أفعى السجاد الشرقي في عدة دول ومناطق في الشرق الأوسط، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، فلسطين، سوريا، الأردن، لبنان، وسلطنة عُمان.
* تفضل العيش في البيئات الصخرية والصحراوية وشبه الصحراوية، وقد توجد في الوديان والمناطق ذات الغطاء النباتي الخفيف.
السم والخطورة:
* تُعتبر سمية أفعى الرقطاء عالية جداً وتؤثر بشكل أساسي على الدم والجهاز العصبي في بعض الحالات.
* يمكن أن يتسبب سمها في تكسر خلايا الدم، ونزيف داخلي، وتلف الأنسجة.
* تُعتبر لدغتها من اللدغات التي تستدعي عناية طبية فورية، وقد تكون قاتلة إذا لم يتم التعامل معها وعلاجها بسرعة وفعالية باستخدام مضاد السم المناسب.
* تُعرف بسلوكها الدفاعي الشرس، وقد تصدر صوتاً حفيفاً عن طريق حراشفها كوسيلة للتحذير، وفي بعض الأحيان قد تقذف السم.
السلوك:
* يمكن لأفعى السجاد الشرقي أن تدفن نفسها جزئياً في الرمال أو التربة لتفترس فرائسها أو تختبئ من الخطر.
* تنشط غالباً خلال فترات المساء والليل، خاصة في الأجواء الحارة.
من المهم توخي الحذر في المناطق التي تنتشر فيها هذه الأفعى، وتجنب الاقتراب منها أو محاولة الإمساك بها. في حالة التعرض للدغة، يجب التوجه فوراً إلى أقرب مركز طبي لتلقي العلاج اللازم.
الفرق بين الرقطاء السامة والغير سامه
توجد بالفعل أنواع من الأفاعي تحمل نقشاً مُرقطاً أو مبقعاً، بعضها سام وبعضها غير سام، مما قد يسبب التباساً لدى الناس. بناءً على المعلومات المتوفرة، يمكن التمييز بين الأفعى الرقطاء السامة (أفعى السجاد الشرقي - Echis coloratus) وبعض الأفاعي غير السامة التي قد تتشابه معها في النقش من خلال عدة فروقات رئيسية تتعلق بالشكل والنقوش:
* شكل الرأس: عادةً ما يكون رأسها عريضاً ومميزاً، وغالباً ما يكون أعرض من الرقبة بشكل واضح.
* شكل الجسم: يكون جسمها غليظاً وقصيراً نسبياً مقارنة ببعض الأفاعي الأخرى.
* العيون: غالباً ما يكون بؤبؤ العين عمودياً (على شكل شق).
* السلوك: قد تصدر صوتاً حفيفاً بحراشفها وتحتك بجسمها كإشارة تحذير عند الشعور بالخطر.
الأفاعي الرقطاء غير السامة (مثل بعض أنواع الأحناش أو الثعابين غير السامة التي تحمل بقعاً):
* النقوش: قد تحمل بقعاً أو رقطاً على جسمها، ولكن هذه النقوش عادةً ما تكون أقل تعقيداً وأكثر تباعداً وغير متصلة بنفس الشكل الذي يظهر على أفعى السجاد الشرقي. في بعض الأحيان، قد تبدو البقع كأنها منفصلة أو على شكل "بقلاوة" متباعدة.
* شكل الرأس: غالباً ما يكون الرأس أقل عرضاً وقد لا يكون مميزاً بشكل كبير عن الرقبة.
* شكل الجسم: يختلف شكل الجسم حسب النوع، ولكن قد تكون بعضها أطول وأنحل من الأفعى الرقطاء السامة.
* العيون: غالباً ما يكون بؤبؤ العين مستديراً.
* السلوك: تختلف سلوكياتها حسب النوع، ولكنها لا تمتلك نفس آلية إصدار الصوت بالحراشف كالأفعى الرقطاء السامة.
ملاحظة هامة:
التمييز بين الأفاعي السامة وغير السامة يتطلب خبرة ودراية بأنواع الأفاعي المحلية. الاعتماد فقط على لون أو شكل النقوش قد يكون مضللاً في بعض الأحيان بسبب التباين الطبيعي بين الأفراد. في حالة الشك أو عند مواجهة أي أفعى، من الأفضل الابتعاد عنها وعدم محاولة الإمساك بها أو التفاعل معها.
 |
| الفرق بين الأفعى الرقطاء السامة والغير سامه |
تُعد هذه الأفعى من الأفاعي السامة والخطيرة المنتشرة في منطقة الشرق الأوسط.
الوصف والمظهر:
* تتميز هذه الأفعى بجسم ممتلئ ورأس عريض ومميز غالبًا ما يحمل علامة تشبه الصليب على سطحه العلوي.
* لونها ونقشها يساعدانها على التمويه في بيئتها، حيث يغطي جسمها بقع ونقوش متعددة الألوان تشبه في توزيعها أحياناً نقش السجاد الشرقي، ومن هنا جاء أحد أسمائها الشائعة. قد تتدرج الألوان بين الرمادي والبني والأحمر الداكن.
* تمتلك أنياباً دقيقة مرتبطة بغدد السم في الجزء الخلفي من الفك العلوي.
الانتشار والموئل:
* تتواجد أفعى السجاد الشرقي في عدة دول ومناطق في الشرق الأوسط، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، فلسطين، سوريا، الأردن، لبنان، وسلطنة عُمان.
* تفضل العيش في البيئات الصخرية والصحراوية وشبه الصحراوية، وقد توجد في الوديان والمناطق ذات الغطاء النباتي الخفيف.
السم والخطورة:
* تُعتبر سمية أفعى الرقطاء عالية جداً وتؤثر بشكل أساسي على الدم والجهاز العصبي في بعض الحالات.
* يمكن أن يتسبب سمها في تكسر خلايا الدم، ونزيف داخلي، وتلف الأنسجة.
* تُعتبر لدغتها من اللدغات التي تستدعي عناية طبية فورية، وقد تكون قاتلة إذا لم يتم التعامل معها وعلاجها بسرعة وفعالية باستخدام مضاد السم المناسب.
* تُعرف بسلوكها الدفاعي الشرس، وقد تصدر صوتاً حفيفاً عن طريق حراشفها كوسيلة للتحذير، وفي بعض الأحيان قد تقذف السم.
السلوك:
* يمكن لأفعى السجاد الشرقي أن تدفن نفسها جزئياً في الرمال أو التربة لتفترس فرائسها أو تختبئ من الخطر.
* تنشط غالباً خلال فترات المساء والليل، خاصة في الأجواء الحارة.
من المهم توخي الحذر في المناطق التي تنتشر فيها هذه الأفعى، وتجنب الاقتراب منها أو محاولة الإمساك بها. في حالة التعرض للدغة، يجب التوجه فوراً إلى أقرب مركز طبي لتلقي العلاج اللازم.
الفرق بين الرقطاء السامة والغير سامه
توجد بالفعل أنواع من الأفاعي تحمل نقشاً مُرقطاً أو مبقعاً، بعضها سام وبعضها غير سام، مما قد يسبب التباساً لدى الناس. بناءً على المعلومات المتوفرة، يمكن التمييز بين الأفعى الرقطاء السامة (أفعى السجاد الشرقي - Echis coloratus) وبعض الأفاعي غير السامة التي قد تتشابه معها في النقش من خلال عدة فروقات رئيسية تتعلق بالشكل والنقوش:
 |
| الفرق بين الأفعى الرقطاء السامة والغير سامه |
الأفعى الرقطاء السامة (أفعى السجاد الشرقي - Echis coloratus):
* النقوش: تتميز بنقوش معقدة ومتصلة على ظهرها تشبه في ترتيبها وزخرفتها نقش السجاد الشرقي. هذه النقوش غالباً ما تكون متداخلة وتشكل أنماطاً متصلة على طول الجسم.* شكل الرأس: عادةً ما يكون رأسها عريضاً ومميزاً، وغالباً ما يكون أعرض من الرقبة بشكل واضح.
* شكل الجسم: يكون جسمها غليظاً وقصيراً نسبياً مقارنة ببعض الأفاعي الأخرى.
* العيون: غالباً ما يكون بؤبؤ العين عمودياً (على شكل شق).
* السلوك: قد تصدر صوتاً حفيفاً بحراشفها وتحتك بجسمها كإشارة تحذير عند الشعور بالخطر.
الأفاعي الرقطاء غير السامة (مثل بعض أنواع الأحناش أو الثعابين غير السامة التي تحمل بقعاً):
* النقوش: قد تحمل بقعاً أو رقطاً على جسمها، ولكن هذه النقوش عادةً ما تكون أقل تعقيداً وأكثر تباعداً وغير متصلة بنفس الشكل الذي يظهر على أفعى السجاد الشرقي. في بعض الأحيان، قد تبدو البقع كأنها منفصلة أو على شكل "بقلاوة" متباعدة.
* شكل الرأس: غالباً ما يكون الرأس أقل عرضاً وقد لا يكون مميزاً بشكل كبير عن الرقبة.
* شكل الجسم: يختلف شكل الجسم حسب النوع، ولكن قد تكون بعضها أطول وأنحل من الأفعى الرقطاء السامة.
* العيون: غالباً ما يكون بؤبؤ العين مستديراً.
* السلوك: تختلف سلوكياتها حسب النوع، ولكنها لا تمتلك نفس آلية إصدار الصوت بالحراشف كالأفعى الرقطاء السامة.
ملاحظة هامة:
التمييز بين الأفاعي السامة وغير السامة يتطلب خبرة ودراية بأنواع الأفاعي المحلية. الاعتماد فقط على لون أو شكل النقوش قد يكون مضللاً في بعض الأحيان بسبب التباين الطبيعي بين الأفراد. في حالة الشك أو عند مواجهة أي أفعى، من الأفضل الابتعاد عنها وعدم محاولة الإمساك بها أو التفاعل معها.
التمييز بين الأفعى الرقطاء السامة وغير السامة يمكن أن يكون صعبًا، خاصة إذا لم تكن خبيرًا في الزواحف. ومع ذلك، هناك بعض العلامات العامة التي قد تساعد في التفرقة بينهما، مع التنبيه الشديد إلى أن الاقتراب من أي أفعى دون تدريب أو أدوات وقائية أمر خطير.
أولًا: ما المقصود بـ"الأفعى الرقطاء"؟
"الرقطاء" وصف يشير إلى لون أو نمط جلدي مرقّط أو منقّط، وقد ينطبق على أنواع مختلفة من الأفاعي سواء كانت سامة أو غير سامة، لذلك يجب النظر إلى النوع البيولوجي وليس فقط المظهر العام.
الفرق بين الأفعى الرقطاء السامة وغير السامة:
| المعيار | الأفعى الرقطاء السامة | الأفعى الرقطاء غير السامة |
|---|---|---|
| شكل الرأس | مثلث أو عريض عند القاعدة | رأس بيضاوي أو مستدير |
| العيون | بؤبؤ عين عمودي (مثل القطة) | بؤبؤ دائري |
| طريقة الحركة | تتحرك غالبًا ببطء وثقة | أسرع وأكثر نشاطًا |
| وجود أنياب | تملك أنيابًا طويلة لحقن السم | لا تملك أنيابًا أو تملك أسنانًا صغيرة فقط |
| الصوت عند التهديد | تصدر فحيحًا قويًا وقد تصدر صوت خشخشة | تصدر فحيحًا ضعيفًا أو لا شيء |
| موضع العيش | تعيش غالبًا في أماكن حارة أو جافة | يمكن أن توجد في أماكن متنوعة |
| لون الجلد | ألوان تحذيرية زاهية أحيانًا (لكن ليس دائمًا) | ألوان باهتة غالبًا |
أمثلة على أفاعٍ رقطاء سامة:
-
الأفعى المقرنة (ذات القرون): سامة وشائعة في المناطق الصحراوية.
-
أفعى الحراشف المنشارية: صغيرة لكنها شديدة السمية.
أمثلة على أفاعٍ رقطاء غير سامة:
-
بعض أنواع الثعابين الرملية أو الأفعى العشبية لها نمط مرقط لكنها غير سامة.
تنبيه مهم:
بعض الأفاعي غير السامة تقلد شكل أو لون الأفاعي السامة للحماية (ظاهرة تُعرف باسم التقليد التحذيري - Batesian mimicry)، لذا لا يمكن الاعتماد فقط على اللون أو النقش الجلدي.
ما العمل إذا رأيت أفعى رقطاء؟
- لا تقترب منها أبدًا.
- لا تحاول قتلها أو الإمساك بها.
- إذا كنت في منطقة تنتشر فيها الأفاعي، ارتدِ أحذية طويلة وسراويل عند المشي في البر.عند الشك، افترض أنها سامة وتعامل معها بحذر.